كتب/ جلال السعيدي

المجتمع الشبواني مجتمع قبلي مسلح وجميع الناس هناك يجيدون تقريبا استخدام مختلف أنواع الأسلحة..

أجزم أن لا أحد من هذا المجتمع يقبل بأن يحكمه الآخرون ويسلبون حقوقه ويزورون إرادته، كلا وحاشى لله..

ولا اظن ايضا أن عدد الخونة يفوق عدد الأحرار إطلاقا حتى نسلم بمنطق الغلبة ونمنح نكستنا مبررا مؤقتا حتى حين..

أعرف أن الأرض تقف مع أهلها وأن بسالة الحق أطول يدا من صلف الباطل ..
لكن أظل دائما أتساءل:
لماذا لا تزال شبوة تخضع لسيطرة قوات مأرب ؟!
والى متى نظل نرفع راية الهزيمة أمام قوة لم تعرف الإنتصار ؟!

*من صفحة الكاتب على فيسبوك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

‫شاهد أيضًا‬

ذكرى يناير المجيدة

شبوة زاجل/ كتب: عبدالقادر العنقري تحل علينا الذكرى 17 للتصالح والتسامح الجنوبي ، ذلك اليوم…