كتب/ خالد سلمان
حمود المخلافي ليس هو كل تعز ، ليس هو معظم تعز ، لَيس هو الجزء الوازن في تعز.
هو عضو تنظيم دولي لا يمثل تعز ، هو من دمر المدينة ومكن الإرهاب الدولي منها ، هو من سرق صغار الفلاحين من حضن ارضهم، وقذف بهم لتسويقهم مرتزقة في الحد الجنوبي، للدفاع عن حدود وطن ليس وطنهم ، هو من انشأ المعسكرات والمحاور المليشاوية والحشد الشعبي، لمهاجمة الجنوب بعد ان وجه البندقية صوب تحرير المحرر ، ودمر تعز.
حمود إستثمر في المقاومة نهب الملايين وفر خارج ساحات الوغى ، هو من مول الإغتيالات ، وباع واشترى في عُمان والدوحة وتركيا والرياض ، وخاض حرب حزبه الموجهة ضد القوى المدنية، وليس الإنقلاب.
حمود هو من يلتقي محمد عبد السلام في مسقط، والإيرانيين واجهزة امن الدوحة والسلطنة وانقرة ، ينسق معهم المواقف بصلاحيات سياسية من الإخوان مطلقه.
حمود المخلافي هو المرتزق بوب دينار اليمن ، هو ليس سوى نغمة ناشزة عن ثقافة مدنية تسكن كل تعز.
لذا وجب التنوية والتحذير من الخلط.
ذكرى يناير المجيدة
شبوة زاجل/ كتب: عبدالقادر العنقري تحل علينا الذكرى 17 للتصالح والتسامح الجنوبي ، ذلك اليوم…